إذا استمرت التربية الفنية على نفس مسار الفنون التشكيلية
فستنزوي معها في ركن التاريخ
أما إذا تفاعلت مع الفنون البصرية و الميديا و الفيديو
فسيكون لها انتشار النار في الهشيم
و أنظر إلى الموبيلات أو الهواتف المحمولة
و أنظر كم عليها من الميديا
هذا مثال بسيط
Bookmarks